responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 202
ختم الكتب.
30- قوله تعالى: {إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ} الآية.
فيه استحباب افتتاح الكتب بالبسملة وباسم مرسلها.
32- قوله تعالى: {قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ} الآية.
فيها المشاورة والاستعانة بالآراء في الأمور المهمة.
36- قوله تعالى: {أَتُمِدُّونَنِ} الآية.
فيه استحباب رد هدايا المشركين.
44- قوله تعالى: {قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ}
قال السدي كان قد نعت له خلقها فأحب أن ينظر إلى ساقيها. أخرجه ابن أبي حاتم، فيستفاد منها النظر قبل الخطبة.
48- قوله تعالى: {يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ}
فسره سعيد بن المسيب وعطاء بن أبي رباح بقرض الذهب والفضة وقطعهما.
82- قوله تعالى: {وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً}
فيه من أشراط الساعة الكبرى خروج الدابة ورفع القرآن، أخرج ابن أبي حاتم عن ابن مسعود قال: أكثروا تلاوة القرآن من قبل أن يرفع يسري عليه ليلاً فيصبحوا منه فقراء وينسون قول لا إله إلا الله ويقعون في قول الجاهلية وأشعارهم، فذلك حين يقع القول عليهم.
89- قوله تعالى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا}
استدل به على أن الثواب أفضل من العمل قال ابن عبد السلام إلا التوحيد فإنه أفضل من الثواب، وقال شيخ الإسلام شمس الدين البلقيني. بل ثوابه أيضاً أفضل منه هو النظر إليه تعالى.

اسم الکتاب : الإكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 202
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست