responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 156
جواز الحليلة وفي التوصل إلى المباح وما في الغبطة والصلاح واستخراج الحقوق قال ابن العربي وفي إطلاق السرقة عليهم وليسوا بسارقين جواز دفع الضرر أقل منه.
72- قوله تعالى: {وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ}
أصل في الجعالة.
قوله تعالى: {وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ}
أصل في الضمان والكفالة.
81- قوله تعالى: {وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا}
فيه رد على من أجاز الشهادة على الكتابة بلا علم ولا تذكر على من سمع كلاماً من وراء حجاب لعدم العلم فيه.
82- قوله تعالى: {وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ} الآية.
استدل به من أجاز شهادة الرفقة إن لم يكونوا عدولاً فيما يختص بمعاملات السفر.
84- قوله تعالى: {وَتَوَلَّى عَنْهُمْ} الآية.
قال ابن الفرس فيها دليل على جواز البكاء على الميت.
87- قوله تعالى: {إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}
استدل به على أن اليأس من رحمة الله من الكبائر.
88- قوله تعالى: {مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ}
قال ابن الفرس يؤخذ منه جواز شكوى الحاجة لمن يرجى منه إزالتها.
قوله تعالى: {فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ} الآية.
استدل به على أن أجرة الكيال على البائع، قال الكيا: لأنه إذا كان عليه توفية الكيل فعليه مؤونته وما يتم به.
قوله تعالى: {وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا}
استدل به من قال إن الصدقة لم تكن محرمة على الأنبياء.
92- قوله تعالى: {لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ}
أخرج ابن أبي حاتم عن عطاء، قال طلب الحوائج إلى الشباب أسهل منها عند الشيوخ ألم تر إلى قول يوسف: {لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ}
وقال يعقوب: {سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي} .
98- قوله تعالى: {قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي}
قال بغن مسعود أخرهم إلى السحر أخرجه ابن أبي حاتم الترمذي من حديث ابن عباس مرفوعاً، "يقول حتى تأتي ليلة الجمعة".
101- قوله تعالى: {تَوَفَّنِي مُسْلِمًا}
استدل به من لم يكره تمنى الموت.

اسم الکتاب : الإكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 156
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست