responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 542
سورة الإنسان
قوله: (هَلْ أَتَى) أي: قد.
وقد حكى سيبويه أن هل بمعنى قد.
قوله: (أَمْشَاجٍ) :
صفة لنطفة، وواحده: مِشْج، بكسر الميم. وجاز وصف
الواحد بالجمع؛ لأنه كان في الأصل متفرّقاً ثُمَّ جمع.
قوله: (نَبتلِيهَ) : حال.
قوله: (إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا) : حالان،
قوله: (سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا) : مَنْ صرفها اعتبر التناسب، ومن منع، فعلى
الأصل.
قوله: (إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا) :
جمع بارّ؛ كأصحاب في جمع صاحب.
قوله: (يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ) :
مفعول (يَشْرَبُونَ) محذوف، أي: خمرًا؛ لأن " من " لا تزاد عند سيبويه في الواجب.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 542
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست