responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 534
سورة الجن
قوله: (أَنَّهُ اسْتَمَعَ) : أقيم مقام الفاعل.
قوله: (عَجَبًا) : مصدر وصف به القرآن.
قوله: (وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا) :
الهاء: ضمير الشأن، و (جَدُّ رَبِّنَا) : جملة بعده.
قوله: (وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا) : هو ضمير الشأن أيضا.
قوله: (كَذِبًا) أي: قولا كذبا.
قوله: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ) : ضمير الشأن.
قوله: (أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا) :
"أن": فيها ضمير الأمر والشان.
قوله: (فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا) :
(وجدناها) : يجوز أن يكون معناه: صادفناه.
(حَرَسًا) : مفرد، ومعناه الجمع. و (شُهُبًا) : جمع شهاب.
قوله: (وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ) أي: قوم دون ذلك.
قوله: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا) :
(ظَنَنَّا) : تيقنا، و "أن" مخففة، وسدت مسد المفعولين،
و" هَربا" مصدر في موضع الحال.
قوله: (فَلا يَخَافُ) :
أي: فهو لا يخاف، و (بَخْسًا) : نقصا. و "رَهَقا": ما يرقه من المكروه، أي: ما يغشاه.
قوله: (يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا) : أي: يسلكه في عذاب و (صَعَدًا) : صفة
لِـ "عَذَاب".
قوله: (وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ) أنه، أي: الشأن.
قوله: (إِلَّا بَلَاغًا) : استثناء منقطع.
قوله: (حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ) :
(حَتَّى) : متعقلة بمحذوف دلت عليه الحال
من استضعاف الكفار له عليه السلام، واستقلالهم لعدده؛ كأنهم لا يزالون على ما هم عليه حتى إذا رأوا ما يوعدون.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 534
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست