responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 527
قوله: (أَثِيمٍ) أي: ذا إثم، وهو فعيل، بمعنى فاعل، وقيل: بمعنى مفعول.
قوله: (عُتُلٍّ) أي: جافِ غليظ.
قوله: (زَنِيمٍ) : ملحق بقوم، وليس منهم.
قوله: (أنْ كَانَ ذَا مَالِ) : مفعول له، أي: لا تطعه لأنه كان ذا مال.
قوله: (مُصْبِحينَ) : حال.
قوله: (وَلَا يَسْتَثْنُونَ) : حال - أيضا.
قوله: (أَنِ اغْدُوا) : مفسرة، ويجوز أن يكون حرف الجر محذوف، وهو الباء فيكون على الخلاف.
قوله: (فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ (23) أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا) :
"أن" مفسرة.
قوله: (عَلَى حَرْدٍ) أي: قصد، يقال: حَرَدَ يَحْرِد حردًا - بفتح الماضي
وكسر المضارع.
قوله: (خَيْرًا) : مفعول ثانٍ لـ "يُبدِلَنَا".
قوله: (مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) :
(كَيْفَ) : معمول لـ (تَحْكُمُونَ) .
قوله: (يَوْمَ يُكْشَفُ) : ظرف لقوله (فَلْيَأْتُوا) .
قوله: (خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ) :
(خَاشِعَةً) : حال، و (أَبْصَارُهُمْ)) : فاعل به.
قوله: (تَرْهَقُهُمْ) : حال.
قوله: (وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ) حال.
قوله: (وَمَنْ يُكَذِّبُ) : عطف على الياء في (فَذَرْنِي) .
قوله: (وَهُوَ مَكْظُومٌ) : الجملة حال.
قوله: (وَإِنْ يَكَادُ) : هي المخففة.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 527
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست