responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 522
سورة التحريم
قوله: (تَبْتَغِي) : حال.
قوله: (تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ) :
الأصل: تحللة على وزن " تفعلة "، فنقلت حركة اللام
الأولى إلى الحاء، وأدغمت في الثانية.
قوله: (وَإِذْ أَسَرَّ) : أي: اذكر.
قوله: (فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ) أي: صاحبتها.
قوله: (عَرَّفَ بَعْضَهُ) ، المفعول الأول محذوف، أي: عرف رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
قوله: (قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ) :
تعدى الأول إلى مفعولين، والثانى إلى واحد؛ لأن أنبأ ونبأ إذا لم تدخلا على المبتدأ والخبر، جاز أن تكتفى بمفعول واحد وبمفعولين، فإذا دخلا على المبئدأ والخبر تعدى كل منهما إلى ثلاثة، ولم يجز الاقتصار على الاثنين، دون الثالث؛ لأن الثالث هو خبر المبتدأ في الأصل، فلا يقتصر على الاثنين دونه.
. قوله: (إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا) :
جواب الشرط محذوف، تقديره: فذلك واجب عليكما، ودل على المحذوف (فَقَدْ صَغَتْ) ؛ لأن إصغاء القلب إلى محبة ما كره رسول اللُّه - صلى الله عليه وسلم - من اجتناب جاريته - زَيْغ عن الحق.
قوله: (ظَهِيرٌ) :
خبر "الملائكة"، وجاز ذلك؛ لأنه " فعيل " و (بَعْدَ ذَلِكَ) ، أي: بعد
نصر من تقدم ذكره.
قوله: (أَزْوَاجًا) : مفعول ثانٍ.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 522
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست