responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 518
سورة الصف
قوله: (أَنْ تَقُولُوا) : أي: هو أن تقولوا.
قوله: (صَفًّا) : مصدر في موضع الحال.
قوله: (وَإِذْ قَالَ مُوسَى) : أي: اذكر.
قوله: (وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ) : الواو واو الحال.
قوله: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا) :
أي: أن يطفئوا، وإنما زيدت اللام في فعل الإرادة؛ تأكيدًا له؛ لما فيها من معنى الإرادة في قولك: جئتك لأكرمك.
قوله: (وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) :
"لو": بمعنى إن، وجوابها محذوف، أي: وإن كرهوا ذلك، فالله - تعالى - يفعله لا محالة.
قوله: (تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) :
أي: أن تؤمنوا، فلما حذف "أن" ارتفع الفعل على حد قوله: "تَسمعُ بِالمُعَيدِي".
قوله: (يَغْفِرْ لَكُمْ) :
جواب شرط محذوف، أي: إن تؤمنوا يغفر لكم.
قوله: (وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا) :
(أخرى) : معطوف على (تِجَارَةٍ) : أي: هل أدلكم
على تجارة منجية، وعلى تجارة أخرى منجية؟
قوله: (كَمَا قَالَ عِيسَى)
أي: أقول لكم قولا مثل قول عيسى للحواريين.
قوله: (إِلَى اللَّهِ)
أي: مَن يضم نصره إلى نصر الله.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 518
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست