responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 516
سورة الممتحنة
قوله: (تُلْقُونَ) : حال.
قوله: (بِالْمَوَدَّةِ) : الباء زائدة.
قوله: (يُخْرِجُون) : حال، أي: مخرجين الرسول وإياكم من مكة.
قوله: (أَنْ تُؤْمِنُوا) : مفعول له، أي: لأجل إيمانكم بالله.
قوله: (إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي) :
جواب الشرط محذوف تقديره: إن كنتم خرجتم للجهاد في سبيلى، ولابتغاد مرضاتى، أو مجاهدين في سبيلى، مبتغين مرضاتى؛ فلا تلقوا إليهم بالمودة.
قوله: (وَوَدُّوا) :
ماضِ في اللفظ مستقبل في المعنى؛ لأنه في جواب الشرط.
قوله: (يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ) :
ظرف لقوله: (لَن تَنْفَعكُم) .
قوله: (فِى إِبْرَاهِيمَ) :
أي: في سمته وأفعاله وأقواله.
قوله: (بُرَءَاءُ) : جمع برىء؛ ككريم. وكرماء، وظرفاء، في جمع: كريم وظريف.
قوله: (وَحْدَهُ) :، مصدر في موضع الحال.
قوله: (إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ) : استثناء من قوله "أسوَة "..
قوله: (لِمَن كَانَ) : بدل من قوله: (لَكُمْ) .
قوله: (لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ) : أي: عن بر الذين.
قوله: (أَنْ تَبَرُّوهُمْ) :
بدل من "الذين"، أي: لا ينهاكم عن أن تبروهم، وهو بدل اشتمال.
قوله: (مُهَاجِرَاتٍ) : حال.
قوله: (فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ) :
"رجوع"، يتعدى ومصدره: رجع، ولا يتعدى ومصدره: رجوع، وهنا متعد.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 516
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست