responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 514
سورة المجادلة
قوله: (وَتَشْتَكِي) :
الواو للعطف، ويجوز أن تكون للحال.
قوله: (وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا) :
(مُنْكَرًا) و (زُورًا)) :
كلاهما نعت لمصدر محذوف، أي: قولا منكرا، وقولا زورا.
قوله: (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعا) :
ظرف ليعذبون أو يهانون.
قوله: (مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ) :
"النجوى" هنا يجوز أن تكون مصدرا بمعنى التناجي.
قوله: (وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ) :
(والذين) : في موضع نصب؛ عطفَا على " الذين آمنوا ".
قوله: (فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا) :
قيل: إنها بمعنى " إن " الشرطية، وقيل: هي بمعنى " إذا " الفجائية.
قوله: (وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ) : عطف على (فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا) .
قوله: (اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً) :
والتقدير: اتخذوا إظهار أيمانهم.
قوله: (استحْوَذَ)
إنما صحت الواو هنا؛ لتنبه على الأصل وقياسه: استحاذ،
مثل استقام.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 514
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست