responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 497
سورة (ق)
قوله: (بَل عَجِبُوا) :
قيل: الضمير للكفار، وقيل: لهم وللمؤمنين.
قوله: (أَإِذَا مِتْنَا) : منصوب بمحذوف، أي: أنبعث، أو نرجع.
قوله: (حَفِيظٌ) : فعيل بمعنى: فاعل، أو بمعنى مفعول.
قوله: (بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ) : خروج من قِصة إلى قِصة.
قوله: (مَرِيج) من: مرج الخاتم في إصبعه يَمْرِجُهُ، أي: مضطرب،: بمعنى: فاعل، وقيل بمعنى: مفعول.
قوله: (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا) : أي: مددنا الأرض مددناها.
قوله: (وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) : أي أنبتنا فيها جملة.
قوله: (تَبْصِرَةً وَذِكْرَى) : يجوز أن يكونا مفعولين لهما، أي: قلنا ذلك تبصيرا وتذكيرا لكل عبد منيب، أي: لتبصرَهم عقولُهم، ويتذكروا نعمتنا.
قوله: (وَحَبَّ الْحَصِيدِ) أي: وحب النبت الحصيد، أي: المحصود.
قوله: (بَاسِقَاتٍ) : قيل: أي طوالا.
قوله: (لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ) : الجملة حال.
قوله: (رِزْقًا) : حال، أي: مرزوقا.
قوله: (كَذَلِكَ الْخُرُوجُ) أي: نخرجكم من قبوركم إخراجا مثل ذلك الإحياء.
قوله: (وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ) أي: وَنَحنُ نعلم، والجملة حال.
قوله: (مِن حَبل الوَرِيدِ) : أي: من حبل العرق الوريدْ، عرق في باطن العنق.
قوله: (إِذْ يَتَلَقَّى) : (إذ) : ظرف لقوله: (أَقْرَبُ) .
قوله: (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ) أي: عن اليمين قعيد، وعن الشمال قعيد، ثم حدف الأول لدلالة الثاني عليه، وهو مذهب سيبويه.
قوله: (فَأَلْقِيَاهُ) : خبر "الَّذِي".

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 497
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست