اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 495
قوله: (إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا) : ظرف لـ (عذبنا) .
قوله: (وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى) : أي: ألزمهم الثباث على كلمة التقوى.
قوله: (رَسُولَهُ الرُّؤْيَا) : مفعولا صدق.
قوله: (بِالحَق) : حال من الرؤيا.
قوله: (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ) : أي: هو محمد رسول الله.
قوله: (تَرَاهُمْ) : مستأنف.
قوله: (مِنْ أثرِ السجُودِ) : حال.
قوله: (ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ) : مبتدأ وخبر، و (فِى التَّوْرَاةِ) : صفة للمثل.
قوله: (وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ) : مثل الأول، وشطء الزرع: فراخه،
والجمع: أشطاء.
قوله: (فَآزَرَهُ) : ورنه أفعل، ومعناه: قواه وأعانه وشدَّ أزره.
قوله: (فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ) أي: فقام على قصبه وأصوله، والسوق: جمع ساق، وهو أصله الذي يقوم عليه.
قوله: (لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ) أي: فعل الله ذلك بمحمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، وهو أن قواهم وكثرهم؛ ليغيظ بهم الكفار.
قوله: (مِنْهُم) : لبيان الجنس.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 495