responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 474
سورة المؤمن
قوله: (تَنْزِيلُ الْكِتَابِ) :
أي: هذا تنزيل الكتاب.
قوله: (غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ) :
صفتان لله - تعالى -، والإضافة محضة؛ لأنه - تعالى - لم يزل غافر الذنب، وقابل التوب، وأما (شَدِيدِ الْعِقَابِ) فيحتمل أن تكون حقيقة؛ فهى صفة أيضا، و (ذِي الطَّوْلِ) كذلك والنوبة والتوب والمتاب: مصادر تاب.
قوله: (أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النَّارِ) : بدل من " (كَلِمَتُ رَبِّكَ) .
قوله: (رَحْمَةً وَعِلْمًا) : تمييز.
قوله: (وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ) : عطف على الضمير المنصوب في (وَعَدْتَهُمْ) .
قوله: (إِذْ تُدْعَوْنَ) : العامل في "إذ" ما دل عليه المقت الأول، أي: مقتكم إذ تدعون.
قوله: (قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) :
نعت لمصدر محذوف، أي: إماتتين أو موتتين وإحيائين وإحيائتين اثنتين.
قوله: (ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ) :
(ذلكم) : مبتدأ والخبر: (بِأَنَّهُ) أي: ذلكم الخلود والعذاب؛ بسبب كفركم.
قوله: (رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ) : أي: هو رفيع.
قوله: (لِيُنْذِرَ) :
اللام متعلقة بـ (يُلْقِي) . و (يوم) : مفعول الإنذار، أو ظرف له.
قوله: (يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ) : يجوز أن يكون بدلا من قوله (يَوْمَ التَّلَاقِ) ، فيكون
- أيضا - مفعولا به.
قوله: (لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ) :
(اليوم) : ظرف، والعامل فيه متعلق الجار والمجرور.
وقيل: هو ظرف للملك.
قوله: (الْيَوْمَ تُجْزَى) :
(اليوم) : ظرف لـ "تُجْزَى".
قوله: (إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ) :
"إذ": بدل من (يَوْمَ الْآزِفَةِ".

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 474
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست