responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 471
سورة الزمر
ْقوله: (تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) :
أي: هذا تنزيل الكتاب، و (مِنَ اللَّهِ) خبر بعد خبر.
قوله: (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا) :
(الذين) : مبتدأ، وخبره محذوف، أي: يقولون: ما نعبدهم إلا ليقربونا.
قوله: (زُلفَى) : مصدر مؤكد، أي: يقربونا تقريبا.
قوله: (خَلْقًا) : مصدر مؤكد.
قوله: (ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ) :
أي: ذلكم الذي خلق هذه الأشياء هو الله ربكم.
قوله: (قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ) :
(اللَّهَ) : مفعول " أعبد ".
قوله: (لَهُم الْبُشرَى) : هذه الجملة خبر " الَّذِينَ اجْتَنَبُوا ".
ْ قوله: (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ) :
(مَنْ) : مبتدأ، والخبر محذوف، أي: كمن نجا؟.
قوله: (وَعْدَ اللهِ) : مصدر مؤكد لفعله، وفعله محذوف دلَّ عليه " لَهُم
غُرَفٌ"؛ لأنه كقولك وعدهم؛ فالمصدر مضاف إلى الفاعل.
قوله: (فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ) :
(يَنَابِيعَ) : جمع: ينبوع، وهو " يفعول " من: نبع ينبع ينبوعَا: إذا خرح. والينبوع: ما جاش من الماء، ونبع؛ ف "ينابيع": حال.
تجوله: (أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ) :
أي،: كمن أقسى قلبه.
قوله: (فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ) : رفع بـ " القاسية "..
قوله: (كِتَابًا) : بدل من "أحسَنَ".
قوله: (أَفَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ) :
أي: كمن يدخل الجنة؟
قوله: (قُرْآنًا عَرَبِيًّا) : حال موطئة من القرآن قبله المعرف.
وقيل: هو منصوب بـ "يتذكرون".
قوله: (غَيْرَ ذِي عِوَجٍ) : نعت آخر.
قوله: (مُتَشَاكِسُونَ) : صفة لـ (شُرَكَاءُ) ، والتشاكس: الاختلاف.
قوله: (هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا) : (مَثَلًا) : تمييز.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 471
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست