responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 460
سورة يس
قوله: (عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) :
خبر بعد خبر لـ "إنَّ".
قوله: (لِتُنْذِرَ) : اللام متعلقة بـ " تَنْزِيلَ ".
قوله: (فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ) : أي: واصلة إلى الأذقان.
قوله: (فَأَغْشَيْنَاهُمْ) : أي: أغشينا أبصارهم أي: غطيناها.
قوله: (بِالْغَيبِ) حال.
قوله: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ) :
أي: أحصينا كل شىء أحصيناه.
قوله: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ) :
يجوز أن يتعدى إلى مفعولين، على معنى الجعل والتصيير؛ كقولك: ضربت الشيء مثلا، أي: جعلته مثلا، وهما: (مَثَلًا) ، و (أصْحَابَ الْقَريَةِ) ، ويجوز أن يتعدى إلى واحد، وهو "مَثَلًا"، على معنى: واذكر لهم، أو: صِف
لهم مثلا.
وقوله: (أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ) بدل من (مَثَلًا) " والتقدير: واضرب لهم مثلا مَثَلَ أصحابِ القرية.
قوله: (إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ) :
ناصب " إِذْ " محذوف وهو: خبرهم أو قصتهم.
قوله: (إِذْ أَرْسَلْنَا) :
بدل من " إذ " الأولى وهو هو.
قوله: (فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ) : أي: قوَّيْنا برسول ثَالِثٍ، والمفعول محذوف، أي:
فقويناهما.
قوله: (أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ) :
جواب الشرط محذوف، أي: إن ذكرتم كفرتم، ونحوه.
قوله: (لا أعْبُدُ) : حال.
قوله: (يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ) :
منادى مشابه للمضاف: من أجل طوله، و " على " متعلق به؛ كقولك: يا خيرًا من زيد، والمعنى: يا حسرة إن كنت مما ينادى

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 460
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست