اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 442
قوله: (وَفِصَالُهُ) : و (فَصْلُهُ " لغتان في - الفطام.
قوله: (أَنِ اشْكُرْ لِي) : على الخلاف.
قوله: (مَعْرُوفًا) : أي: بمعروف.
قوله: (مَرَحًا) : هو مصدر مَرِح بكسر العين، يمرَح بفتحها، وهو مصدر
مؤكد، أي: لا تمرح مرحا، أو يكون في موضع الحال. قوله: (وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ) :
المفعول محذوف و (منْ صَوْتِكَ) : صفة له، أى: شيئا من صوتك.
قوله: (وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ) :
تقدير المصدر: ولو ثبت كون ما في الأرض، وقوله (مِنْ شَجَرَةٍ) : حال من ضمير الاستقرار ولا يجوز أن يكون حالاً من "ما" كما زغم بعضهم؛ لعدم العامل.
قوله: (وَالْبَحْرُ) بالنصب: عطف على اسم "أن".
قوله: (كنَفْسِ وَاحِدَةٍ) :
خبر المبتدأ، أي: مثل بعث نفس واحدة.
قوله: (بِنِعْمَتِ اللَّهِ) :
حال من الضمير في "تَجرِى".
قوله: (لِيُرِيَكُمْ) : اللام متعلقة بـ "تَجرِى".
قوله: (كَالظُّلَلِ) :
جمع ظلَّة ".، وهي ما أظلك من فوقك من سحاب أو
شجر أو غيرهما.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 442