responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 429
أكُونَ) : دالٌّ عليه وتفسير له، والمعنى: أقسم بإنعامك علىَّ بالمغفرة لأتُوبنَّ.
قوله: (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ) ، قيل: هو فعيل، بمعنى: فاعل، أي؛ غاوٍ،
وقيل: بمعنى: مفعول كـ "أليم" بمعنى: مؤلم.
قوله: (تَذُودَانِ) أي: تمنعان مواشيهما عن الماء، والذَّوْدُ في اللغة: الكف والدفع.
قوله: (يُصْدِرَ الرِّعَاءُ) : يقال: صدر يصذر بالضم، أي: رجع، أي: حتى
يزجعوا من سقيهم، وقرئ: (حَتَّى يُصْدِرَ) - بضم الياء وكسر الدال - من: أصدرت فلانَا الكلام، وهنا حذف المفعول، أي: يُصْدِرَ الرّعاء مواشيهم، والرِّعاء: جمع راع؛ كقائم وقيام.
قوله: (عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي) حال، أي: مشروطا، أو واجبا.
قوله: (ثَمَانِيَ حِجَجٍ) : جمع حجة، والحجة: السنة.
قؤله: (فَمِنْ عِنْدِكَ) : خبر مبتدأ محذوف، أي: فذاك، أي: فالتمام من عندك.
قوله: (قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ) :
(ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ) : أي: بيننا، والإشارة إلى ما عاهد عليه شعيب.
قوله: (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) :
(أي) : منصوبة بـ (قَضَيْتُ) ، و (ما) : زائدة،
(فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ) : جواب الشرط.
قوله: (مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ) :
(مِن) الأولى: متعلقة بـ (نُودِيَ) ، وكذا "فِي" أيضا متعلقة به، و (مِنَ الشَّجَرَةِ) : بدل من قوله (مِنْ شَاطِئِ) وهو بدل اشتمال.
قوله: (أَنْ يَا مُوسَى) : "أن": مفسرة.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 429
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست