responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 410
سورة النور
قوله: (سُورَةٌ) : أي: هذه سورة.
قوله: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي) : أي: فيما يتلى عليكم، الزانية والزاني، (فَاجْلِدُوا) على هذا مستأنف.
قوله: (فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ) : المصدر مضاف إِلى الفاعل.
قوله: (أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ) :
(أَرْبَعُ) مصدر؛ لأنه مضاف إلى المصدر، والعامل فيه المصدر الذي هو شهادة.
قوله: (وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ) :
(أَنْ تَشْهَدَ) فاعل " يدرأ ".
قوله: (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ) :
جواب " لولا " محذوف، أي: لهلكتم.
قوله: (وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ) : (وَأَنَّ اللَّهَ) : معطوف على " فضْلُ اللهِ) أي: وكون الله توابا رحيمًا لكان كيت وكيت.
قوله: (لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ) : (إذ) ظرف للظن.
قوله: (إِذْ تَلَقَّوْنَ) : (إذ) معمول لـ "مَسَّكُمْ"، أو "أَفَضْتُمْ".
قؤله: (يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا) :
(أن تعودوا) : أي: كراهة أن تعودوا؛ فهو مفعول له.
قوله: (وَلَا يَأْتَلِ) : يفتعل من " أليت ".
قوله: (يَوْمَ تَشْهَدُ) :
(يوم) : ظرف لا تعلق به. " لَهُم " وهو الاستقرار، لا لقوله " عَذَابٌ" لكونه قد وصف.
قوله: (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ) : بدل من (يَوْمَ تَشْهَدُ) .
قوله: (الْحَقَّ) صفة لـ " دِينَهُمُ ".
قوله: (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) : مستأنف.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 410
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست