responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 398
قوله: (وَعْدًا) : أي: وعدنا ذلك وَعْدًا علينا إنجازه.
قوله: (مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) متعلق بـ " كَتَبْنَا".
وقيل: متعلق بـ " الزبورِ "؛ لا الزبور بمعنى المزبور أي: المكتوب.
قوله: (إِلَّا رَحْمَةً) : مصدر في موضع الحال من الكاف في " أرْسَلْنَاكَ "، أو مفعول له.
قوله: (أَنَّمَا إِلَهُكُمْ) ، قائم مقام الفاعل.
قوله: (فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) :
الاستفهام بمعنى الأمر، أي: أسلموا.
قوله: (عَلَى سَوَاءٍ) : حال من الفاعل والمفعول معا، أي: مستوين في العلم
بما أعلمتكم به.
قوله: (أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ) ،
"أمْ" هنا متصلة، وقوله: (مَا تُوعَدُونَ) : هو فاعل " قَرِيبٌ "؛ لأنه قد اعتمد علي الهمزة، ويتخرج هنا على مذهب البصريين أن يكون
فاعل " بَعِيدٌ "؛ لأنه أقرب إليه.
قوله: (مِنَ القَولِ) : حال من الجهر، أي: المجهور من القول.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 398
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست