اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 394
قوله: (إِلَّا اللَّهُ) صفة لـ "آلِهَةٌ".
نول: (ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) :
من إضافة المصدر إلى المفعول، على معنى أن هذا الكتاب علىَّ وهو القرآن، هو ذكر من معى من الأمة وذكر من قبلي من الأمم السالفة.
قوله: (الْحَقَّ) : مفعول "يَعْلَمُونَ". قوله: (أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا) هي قائمة مقام الفاعل.
قوله: (بَلْ عِبَادٌ) أي: هم عباد.
قوله: (فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ) :
(ذلك) : مبتدأ، و (نَجْزِيهِ) : الخبر.
قوله: (كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ) أي: نجزيهم جهنم جزاء مثل ذلك.
قوله: (أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) : أي: كراهة أن تميد.
قوله: (فِجَاجًا) حال من " السبل "، وتقدمت عليها فأعربت حالاً على حد قوله:
لميَّةَ مُوحشَا طَلَلُ. . .
قوله: (فِتْنَةً) : مصدر مؤكد لـ " فتنةُ " من غير لفظ؛ لأن لفظ الفتنة، والابتلاء بمعنى.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 394