responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 391
قوله: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا) ، أي: إنزالا مئل ذلك الإنزال، وهو معطوف على: (كَذَلِكَ نَقُصُّ) .
قوله: (وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا) ، مفعولاه: (لَهُ عَزْمًا) .
قوله: (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ) ، أي: اذكر.
قوله: (فَغَوَى) ، يقال: غَوَى يَغْوِي؛ كضرب يضرب.
قوله: (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ) ، الفاء جواب الشرط، وما بعده: شرط وجواب.
قوله: (ضَنْكًا) : هو مصدر ضَنَكَ بفتح في الماضي ومثله في المضارع، وهو
وصف على تقدير: ذا ضنك.
قوله: (كَذَلِكَ) : أي: الأمر كذلك، ثم استأنف فقال: (أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا) ، أو النصب على أنه مفعول به، أي: فعلنا ذلك؛ جزاء لما صدر منك.
قوله: (وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى) أي: نسيانًا مثل ذلك.
قوله: (وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ) "كَلِمَةٌ": مبتدأ، و (سبقت) : صفة والخبر
محذوف.
قوله: (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ) : (بحمد ربك) : حال، أي: صلّ - حامدًا
ربكَ - صلاة الفجر وصلاة العصر.
قوله: (وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ) ، أي: سبح آناء الليل و (أطرَافَ النَّهَارِ) : عطف على (آنَاءِ اللَّيْلِ) .
قوله: (زَهْرَةَ الْحَيَاةِ) ، أي: متعنا، وجعلنا لهم زهرة الحياة الدنيا.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست