responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 389
قوله: (وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ) : معطوف على " موعدكم " على تقدير: موعدكم يوم الزينة ويوم يحشر الناس.
قوله: (وَيْلَكُمْ) : أي: ألزمكم الله ويلكم.
قوله: (فَيُسْحِتَكُمْ) : منصوب على جواب النهي.
قوله: (المُثلَىَ) : تأنيث الأمثل.
قوله: (صَفًّا) : أي: ائتوا مصطفين.
قوله: (أَنَّهَا تَسْعَى) : فاعل "يُخَيَّلُ".
قوله: (مِن خِلافٍ) حال.
قوله: (فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ) : أي: قاضيه. والكلام هنا معروف في حذف
عائد الموصول فلا حاجة لإعادته.
قوله: (وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ) :
"مَا" مبتدأ، والخبر محذوف أي: محطوط أو موضوع.
قوله: (إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ) : ضمير الشأن.
قوله: (جَنَّاتُ عَدْنٍ) بدل من قوله (الدَّرَجَاتُ) .
قوله: (طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا) :
(يَبَسًا) : مصدر، أي ذات يبس، أو أنه وصفها بالمصدر؛ مبالغة.
قوله: (لَا تَخَافُ دَرَكًا) : حال، أو مستأنف، كأنه قال: وأنت لا تخاف.
قوله: (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ) : منقول من تبعهم، و "تبع" يتعدى إلى مفعول واحد

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 389
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست