responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 368
قوله: (وَعِدْهُمْ) أي: المواعيد الباطلة.
قوله: (جَانِبَ الْبَرِّ) : منصوب بـ " يَخْسِفَ " على أنه مفعول به، كقوله:
(فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) .
قوله: (أَوْ يُرْسِلَ) : معطوف على " يَخْسِفَ ".
قوله: (فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ) : عطف عليه أيضا، وكذلك " فَيُغرِقَكُم "، وكذلك: " ثُمَّ لَا تَجِدُوا ".
قوله: (يَوْمَ نَدْعُو) : اذكر يوم ندعوا، وقيل: غير ذلك.
قوله: (فَتِيلًا) : أي: مقدار فتيل، ثم حذف المضاف.
قوله: (وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى) :
الأول: بمعنى: فاعل، من عمى يعمى، فهو أعمى؛ كأحول وأعور.
والثاني: أفعل تفضيل، بدلالة ما عُطِفَ عليه، وهو " أضَلُّ ".
قوله: (وَإِنْ كَادُوا) : هي المخففة من الثقيلة.
قوله: (وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ) :
(أَنْ ثَبَّتْنَاكَ) : مبتدأ، والخبر محذوف.
قوله: (ضِعْفَ الْحَيَاةِ) أي: عذاب الحياة، وضعف عذاب الممات.
قوله: (نَصِيرًا) أي: ناصرًا.
قوله: (إِلَّا قَلِيلًا) أي: لبثًا قليلًا.
قوله: (سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا) :
انتصاب (سُنَّةَ) على المصدر وهو مصدر مؤكد أى: سننَّا سُنَّةَ.
قوله: (لِدُلُوكِ الشَّمْسِ) : أي: بعد دلوك الشمس.
قوله: (إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ) : متعلق بـ " أَقِمِ " فهو انتهاؤه.
قوله: (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) أي: وأقم قرآن الفجر، ويجوز أن ينصب على الإغراء.
قوله: (نَافِلَةً) : منصوب على المصدر كأنه قال: تهجد تهجدًا؛ لأن التهجد

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 368
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست