اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 367
قوله: (أَوْ خَلْقًا) : هو منصوب على المصدر في معنى " بَعْثًا "، ويجوز أن
تجعل (خَلْقًا) بمعنى مفعول؛ كـ " ضرب الأمير ".
قوله: (أَوَّلَ مَرَّةٍ) : نصب على المصدر، أو على أنه ظرف زمان.
قوله: (يَوْمَ يَدْعُوكُمْ) : اذكر يوم.
قوله: (فَتَسْتَجِيبُونَ) : عطف على (يَدْعُوكُمْ) فيكون في محل جر. قوله: (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) :
قد ذكر هذا في إبراهيم.
قوله: (أَيُّهُمْ أَقْرَبُ) : الجملة فى محل نصب بـ " يَدْعُونَ ".
قوله: (وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ) :
(أن نُرسِلَ) : مفعول ثانٍ لـ " مَنَعَ " و "أنْ " الثانية: فاعِلُهُ.
قوله: (مُبْصِرَةً) : حال.
قوله: (فَظَلَمُوا بِهَا) أي: أنفسهم.
قوله: (تَخْوِيفًا) : مفعو ل له.
قوله: (وَإِذْ قُلْنَا) أي: اذكر.
قوله: (الَّتِي أَرَيْنَاكَ) : أي: أريناكها.
و (فِتْنَةً) : مفعول ثانٍ لـ " جَعَلْنَا ".
قوله: (وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ) : عطف على " الرُّؤيا، أي: فتنة أيضا.
قوله: (طُغْيَانًا) : مفعول ثانٍ، وفاعله: التخويف.
قوله: (أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ) : أرأيت هنا بمعنى: أخبرني.
قوله: (جَزَاءً) : منصوب على المصدر بإضمار: " تجزون ".
قوله: (وَرَجِلِكَ) : هو اسم جمع لراجل؛ كالرُّكبِ والصَّحبِ.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 367