responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 366
قوله: (ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ) : الإشارة إلى ما أمر به ونهى عنه.
قوله: (مِنَ الْحِكْمَةِ) : متعلق بـ " أَوْحَى ".
قوله: (فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ) : نصب على جواب النهي.
قوله: (مَلُومًا مَدْحُورًا) : حالان
قوله: (وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا) : أولادا: وهو مفعول ثانٍ محذوف.
قوله: (وَمَا يَزِيدُهُمْ) أي: القرآن.
قوله: (كَمَا يَقُولُونَ) :
(الكاف) : نعت لمصدر محذوف.
قوله: (حِجَابًا مَسْتُورًا) :
قيل: هو بمعنى: ساتر، والمفعول قد يأتي بمعنى فاعل؛ كقوله تعالى: (كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا) ، أي: آتيا.
والثانى: أنه على بابه.
والثالث: أنه على النسب، أي: حِجَابًا ذا ستر؛ كـ " عِيشَةِ رَاضِيَةٍ "، أي: ذات رضى.
قوله: (أَنْ يَفْقَهُوهُ) : كراهة أن يفقهوه.
قوله: (نُفُورًا) : جمع ئافر، ويجوز أن يكون مصدرًا؛ كالقعود والشكور والكفور، فإن كان جمعًا فهو حال، وإن كان مصدرًا، فيحتمل أن يكون في موضع الحال.
قوله: (إِذْ يَسْتَمِعُونَ) : منصوب بـ " أَعْلَمُ ".
قوله: (وَإِذْ هُمْ نَجْوَى) :
(نَجْوَى) : مصدر كقوله تعالى: (مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ) ، أي: وإذ هم ذوو نجوى.
قوله: (إِذْ يَقُولُ) : بدل من " إِذْ هُمْ ".
قوله: (أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا) : ناصب " إِذَا " مضمر دل عليه
" مَبْعُوثُونَ " أي: أَنُبْعَثُ إذا.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 366
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست