responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 363
قوله: (وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا) : حال من الضمير في " بِكَ ".
قوله: (تِبْيَانًا) : مصدر على غير قياس؛ لأن المصادر إنما تجيء على التفعال - بالفتح - كالتذكار والتكرار.
قوله: (يَعِظُكُمْ) : حال، وقيل: مستأنف.
قوله: (وَقَدْ جَعَلْتُمُ) : حال.
قوله: (تَتَّخِذُونَ) : حال.
قوله: (أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ) أي: لأن تكون أمة.
قوله: (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى) : حال.
فوده: (لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا) : اللام متعلقة بـ " قُلْ نَزَّلَهُ "..
قوله: (وَهُدًى وَبُشْرَى) : كلاهما مفعول له، كأنه قال: نزله تثبيتًا وهدى ورحمة.
قوله: (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ) : بدل من "الُّذِينَ لا يُؤمنُونَ".
قوله: (مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) أي: من بعد الفتنة.
قوله: (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ) : ظرف لـ " غَفُورٌ "، أو بإضمار: اذكر.
قوله: (مَا عَمِلَتْ) : مفعول ثان لـ " تُوَفَّى ".
قوله: (مُطْمَئِنَّةً) : خبر بعد خبر.
قوله: (رَغَدًا) : مصدر في موضع الحال من الرزق أي: واسعًا.
قوله: (بِأَنْعُمِ اللَّهِ) : جمع نعمة.
قوله: (هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ) : هو القول.
قوله: (لِتَفْتَرُوا) : اللام متعلقة بـ " تَقُولُوا ".
قوله: (حَنِيفًا) : حال.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 363
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست