responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 355
فإن قيل: لم أفرد الخبر والمبتدأ جمع؟
قيل: لما كان معنى "هواء" ههنا: فارغة، أفرد كما يجوز إفراد فارغة كما قالوا: أحوال صعبة وأفعال فاسدة.
ْقوله: (يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ) : (يَومَ) : مفعول ثان للإنذار.
ْقوله: (فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا) : عطف على قوله: (يَأْتِيهِمُ) .
قوله: (مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ) : جواب "أَقْسَمْتُمْ".
قوله: (وَتَبَيَّنَ لَكُمْ) ، فاعل (تَبَيَّنَ) : فِعلُنا بهم.
قوله: (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ) : بدل من "يَوْمَ يَأْتِيهِمُ"..
قوله: (وَبَرَزُوا) : مستا نف.
قوله: (سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ) : حال.
قوله: (وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ) : عطف على هذه الجملة.
قوله: (لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ) :
متعلق بـ "تُبَدَّلُ ".ويجور أن يتعلق بـ "بَرَزُوا".
قوله: (هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ) :
اللام متعلقة بـ " بَلَاغٌ "، ويحتمل أن تكون صفة له، والإشارة للقرآن.
قوله: (وَلِيُنْذَرُوا بِهِ) :
يحتمل أن يتعلق بـ " بَلَاغٌ " فيكون عطفا على " لِلنَّاسِ ".

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 355
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست