responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 348
قوله: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ) :
(ذلك) : مبتدأ، والخبر (مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ، والإشارة بذلك إلى ما سبق من قصة يوسف.
قوله: (وَلَوْ حَرَصْتَ) : اعتراض بين اسم "ما" وخبرها.
قوله: (وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ) :
(كَأَيِّنْ) : مبتدأ، و (فِى السَّمَوَاتِ) : الخبر.
قوله: (وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) : حال.
قوله: (أَدْعُو إِلَى اللَّهِ) : مفسر للسبيل، أي: أدعو الناس إلى دينه.
قوله: (عَلَى بَصِيرَةٍ) : حال من الضمير في (ادْعُو) أي: محقًّا أو متيقنًا.
قوله: (أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي) : قيل: (أَنَا) توكيد للضمير في "أَدْعُو"،
و (مَنِ اتَبعَنِي) : عطف عليه، أي: أدعو إليها أنا، ويدعو إليها من اتبعني.
وقيل: (أنَا) : مبتدأ على أن الكلام قد تم عند وقوله: (إِلَى اللَّهِ)
(وَمَنِ اتَّبَعَنِي) : عطف عليه، والخبر " عَلَى بَصِيرَةٍ ".
قوله: (وَسُبْحَانَ اللَّهِ) : نصبه على المصدر.
قوله: (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ) :
(حَتُّى) : متعلق: بمحذوف، أي: تأخر نصرهم حتى ظن قومهم ما ظنوه.
(جَاءَهُم) : جواب " إِذَا ".
قوله: (فَنُجِّيَ) : هذه حكاية حال ماضية.
قوله: (فِي قَصَصِهِمْ) :
هو مصدر قولك: قصصت عليه الخبر قصًّا.
قوله: (مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى) :
أي: ما كان هذا القرآن حديثًا.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 348
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست