responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 345
قوله: (إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ) : الكاف نعت لمصدر محذوف، أي: أمْنًا مثل أمني إياكم على أخيه.
قوله: (حِفْظًا) : تمييز.
قوله: (رُدَّتْ إِلَيْهِمْ) : حال، و "قد" مقدرة.
قوله: (ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ) :
الإشارة إلى ما أتوا به، أي: ذلك الذي جئناك به مكيل قليل لا يكفينا وقيل: إشارة إلى " كَيلَ بَعِيرٍ ".
قوله: (إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ) : (أن) : في محل نصب على الاستثناء وهو من
غير الجنس.
قوله: (إِلَّا حَاجَةً) : استثناء من غير الجنس.
قوله: (وَأَقْبَلُوا) : حال، و "قد" مقدرة.
قوله: (جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ) :
أي: استرقاق من وجد في رحله، وكان حكم السارق في آل يعقوب أن يسْتَرَقَّ، وفى أهل مصر أن يضرب.
قوله: (كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ) :
الكاف: نعت لمصدر محذوف أي: نجزي السارقين جزاء مثل ذلك، والإشارة إلى الحكم، وهو من كلام إخوة يوسف، أي: هذا شرعنا فى
حد السارق.
قوله: (قَبْلَ وِعَاءِ) : بالكسر في الواو؛ لأنه من وعيت الشيء أعيه وعيًا، وأوعيت الزاد والمتاع إذا جعلته في الوعاء.
قوله: (كَذَلِكَ كِدْنَا) : الكاف: نعت لمصدر محذوف، أي: كِدْنَا لَهُ كيدًا مثل ذلك الكيد العظيم.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست