اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 341
قوله: (نَسْتَبِقُ) : حال.
قوله: (وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ) :
جواب " لو " محذوف، أي: ولو كنا ما صَدَّقْتَنَا.
قوله: (وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ) :
(عَلَى قَمِيصِهِ) : حال من " الدم "؛ لأن التقدير: جاءوا بدم كذب على قميصه، و (كَذِبٍ) بمعنى: ذي كذب.
قوله: (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) :
(صبر) : خبر مبتدأ، أي: فأمري، أو: فشأني أو بالعكس؛ لكونه موصوفًا.
قوله: (وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً) :
(بِضَاعَةً) : حال من الضمير المنصوب العائد إلى يوسف أي: أخفوه متاعا للتجارة، أو مبضوعًا.
قوله: (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ) :
أي: باعوه، والبخس: مصدر بمعنى البخوس.
قوله: (دَرَاهِمَ) : بدل من " ثَمَنٍ ".
قوله: (مَغدُود) : صمة للدراهم.
قوله: (وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ) :
(فيه) : متعلق بمحذوف قبل الألف واللام.
قوله: (مِنْ مِصْرَ) : متعلق بـ " اشْتَرَاهُ ".
قوله: (وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا) : محل الكاف: النصب أوالإشارة إلى ما ذُكِرَ من إنجائه، وعطف قلب العزيز عليه، أي: مثل ذلك الإنجاء والعطف، مكنا، أي: كما أنجيناه وعطفنا عليه العزيز، كذلك مكنا له في الأرض، حتى كان منه فيها ما كان.
قوله: (وَلِنُعَلِّمَهُ) : عطف على محذوف دل عليه معنى الكلام، أي: فعلنا
ذلك الإنجاء، والعطف؛ لنمكنه في أرض مصر، ولنعلمه.
قوله: (وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) :
محل الكاف: النصب، أي: نجزيهم جزاء مثل ذلك الجزاء.
قوله: (إِنَّهُ رَبِّي) :
يجوز أن يكون ضمير الشأن، وكذلك قوله: (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ) .
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 341