responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 338
وهم الذين أنجاهم الله تعالى، وهم أتباع الأنبياء، وأهل الحق - نَهَوْا عَنِ الفسادِ، وسائرهم تاركون النهي.
قوله: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ) : اللام لام الجحود
قوله: (إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ)
(مَنْ) في موضع نصب على الاستثناء من "المختلفين".
قوله: (وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ) : اللام متعلقة بـ " خَلَقَهُمْ "
والإشارة؛ قيل: لرحمة، وقيل: للاختلاف.
والوجه: أنها تصلح لهما.
ْقوله: (وَكُلًّا نَقُصُّ) : (كُلًّا) : منصوب بـ " نَقُصُّ ".
قوله: (وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ) :
(فِي هَذِهِ) ، أي: السورة، وقيل: الدنيا. أو: في الأنباء.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست