responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 335
قوله: (أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) :
جواب الشرط محذوف، والمعنى: أخبرونى إن كنت على حجة واضحة، وكنت مرسلا على الحقيقة أفأعدل عما أنا عليه من التوحيد.
قوله: (وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ) : يقال: خالفني فلان إلى كذا: إذا قصده، وأنت مولٍ عنه، وخالفني عنه: إذا ولى عنه، وأنت قاصده.
قوله: (مَا اسْتَطَعْتُ) : "ما": ظرفية.
قوله: (لَا يَجْرِمَنَّكُمْ) : وقرئ: (يُجْرِمَنَّكُمْ) - بالضم -.
قوله: (ضَعِيفًا) : حال.
قوله: (وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا) : تتعدى إلى مفعولين.
قوله: (مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ) :
يجوز أن تكون " من " استفهامية معلقة لفعل العلم عن عمله، وأن تكون موصولة معمولة لفعل العلم.
قوله: (أَلَا بُعْدًا) : مصدر، وقد ذكر.
قؤله: (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) : مستأنف.
قوله: (وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ) :
(الورد) : الفاعل، و (المورود) : المخصوص.
قوله: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْقُرَى) :
"ذلك": مبتدأ والإشارة إلى " الأنباء "، و (مِن أنْبَاءِ الْقُرَى) : خبره.
و (نَقُصُّ) : إما خبر بعد خبر، أي: ذلك النبأ بعض أنباء القرى
مقصوص عليك.
قوله: (يَدْعُونَ) : حكاية حال ماضية.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 335
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست