responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 334
قوله: (ذَرْعًا) : تمييز.
قوله: (يُهْرَعُونَ) : حال
قوله: (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً) :
جواب " لو " محذوف، أي: لدفعتكم، أو: لفعلت كيت وكيت.
قوله: (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) : وقرئ بالوصل، وهما لغتان فاشيتان يقال: سري، وأسرى.
قوله: (إِلَّا امْرَأَتَكَ) : يقرأ بالرفع. بدلا من " أحَدٌ".
والنهي في اللفظ لِـ "أَحَدٌ"، وفى المعنى لـ " لوط " أي: لا تمكن أحدًا من الالتفات إلا امرأتك.
ويقرأ بالنَّصب على الاستثناء من "أَحَدٌ" أو من " أهل ".
قوله: (إِنَّهُ مُصِيبُهَا) : الهاء: ضمير الشأن.
قوله: (وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ) :
"نقص" يتعدى إلى مفعولين ومصدره: النقص، تقول: نقصت فلانا حقه، ويأتي قاصرًا، تقول: نقص الشيء.
قوله: (أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ) : أي: أو أن نترك أن نفعل.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 334
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست