responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 333
قوله: (أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ) أي: عن أن نعبد.
قوله: (غَيْرَ تَخْسِيرٍ) : مفعول ثان لـ " تَزِيدُونَنِي ".
قوله: (آيَةً) : حال، والعامل فيها معنى الإشارة.
قوله: (ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ) : (ثَلَاثَةَ) : منصوب على الظرف للتمتع.
قوله: (ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ) أي: مكذوب فيه.
قوله: (فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ) أي: عن أن جاء.
قوله: (نَكِرَهُمْ) : يقال؛ نكِر الشيء، وأنكره، واستنكره، بمعنى.
قوله: (وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ) : حال.
قوله: (وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ) :
(يَعْقُوبُ) : ميتدأ، والذى قبله الخبر.
قوله: (يَا وَيْلَتَى) :
كلمة تقولها العرب عند التعجب من الشيء والاستنكار له،
وعند ورود الأمر الفظيع، وأصله: يا ويلتى فأبدلت؛ لكونها أخف.
قوله: (وَأَنَا عَجُوزٌ) : حال.
قوله: (وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا) : (شَيْخًا) : حال، والعامل فيه معنى الإشارة.
قوله: (رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ) : كلام مستأنف.
قوله: (حَمِيدٌ مَجِيدٌ) : قيل: إنهما فعيل بمعنى مفعول.
وقيل: بمعنى فاعل.
قوله: (فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ) :
جواب "لَمَّا" محذوف يدل عليه " يُجَادِلُنَا " أى: أخذ يُجَادِلُنَا، أو: شرع يُجَادِلُنَا.
قوله: (وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ) :
(آتيهم) : خبر " إن "، و (عَذَابٌ) : فاعل الخبر.
قوله: (سِيءَ بِهِمْ) : فاعل (سِيءَ) : ضمير لوط.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 333
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست