اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 319
قوله: (قِطَعًا) : جمع قطعة. وهو مفعول ثان لـ " أُغْشِيَتْ ".
قوله: (وَيوْمَ نَحْشُرُهُمْ) : (يَوْمَ) : منصوب بإضمار فعل و (جَميعًا) : حال من الهاء والميم.
قوله: (مَكَانَكُمْ) أي: الزموا مكانكم.
قوله: (فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ) : (زَيَّلْنَا) : فعَّلْنا، من: زلت الشيء أزيله زيلاً: إذا مزقته وفرقته، يقال: زِل ضَأنَكَ من مِعْزَاكَ، زيلته فتزيل أي: فرقته فتفرق، وشدد؛ للتكثير.
قوله: (إِنْ كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ) هي المخففة من الثقيلة.
قوله: (هُنَالِكَ تَبْلُو) : هو ظرف مكان لـ " تلُوا"..
قوله: (مَوْلَاهُمُ الْحَقِّ) : صفتان لاسم الله.
قوله: (فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ) : (ذَلِكُم) : مبتدأ، والخبر: (اللَّهُ)
و (رَبُّكُمُ الْحَقُّ) : صفتان له.
قوله: (فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ) :
(الضلال) : بدل من " ذا "، و (ماذا) : تقدم الكلام عليها غير مرة.
قوله: (كَذَلِكَ حَقَّتْ) الكاف: في موضع نصب، أي: مثل أفعالهم جازاهم، و (ذلك) : إشارة إلى انصرافهم عن الحق بعد الإقرار.
قوله: (أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ) : (أَنَّهُمْ) : يجوز أن يكون في محل رفع بدل من
"الكلمة"، بمعنى: حق عليهم انتفاء الإيمان، أو تفسير لها، أو على القولين في محل "أن" والجار "اللام" أي: لأنهم لا يؤمئون.
قوله: (مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ) :
يقال: هداه إلى الحق
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 319