responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 315
سورة يونس - عليه السلام -
قوله: (تِلْكَ آيَاتُ) : الإشارة إلى ما تضمنته (الر) من الآيات على قول
من جعلها اسما للسورة.
قوله: (الْحَكِيمِ) بمعنى الحكم.
وقيل: بمعنى: الحاكم.
قوله: (أَنْ أَوْحَيْنَا) : هو اسم كان.
قوله: (أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ) :
يحتمل أن تكون تفسيرية، ومصدرية، ومخففة من الثقيلة.
قوله: (أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ) : هي على المذهبين.
قوله: (إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ) : الإشارة إلى القرآن.
قوله: (ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ) :
الإشارة بذلك إلى قوله: (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ. . . إلى قوله: (عَلَى الْعَرْشِ) أي: ذلك العظيم الموصوف بهذه الأشياء هو ربكم، وهو الذي يستحق العبادة منكم فاعبدوه وحده.
قوله: (وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا) : كللاهما مصدر مؤكد..
قوله: (لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا) اللام متعلقة بالإعادة.
قوله: (بِالْقِسْطِ) : متعلق بـ " يَجزِيَ".
قوله: (ضِيَاءً) : يحتمل أن يكون جمع ضوء؛ مثل "سوط وسياط ".

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 315
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست