responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 251
سورة الأنعام
قوله: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ) : أي: خلق أصلكم.
قوله: (وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ) : (عِندَهُ) خبر.
قوله: (وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ) :
(هُوَ اللهُ) : مبتدأ وخبر. و (فِي السَّمَاوَاتِ) : يتعلق بـ (يعلَم) ،
وقيل: يتعلق باسم الله؛ لأنه بمعنى: المعبود.
قوله: (لَمَّا جَاءَهُمْ) ظرف لـ "كَذَّبُوا".
قوله: (وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي) :
(تَجْرِي) مفعول ثان.
قوله: (قُلْ لِمَنْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ) :
خبر مقدم لـ "مَا ".
(قُلْ لِلَّهِ) : أي: هو لله.
قوله: (قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا) :
(غَيرَ) : مفعول أول و (وَلِيًّا) : ثان.
قوله: (فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ) : بدل من اسم الله.
قوله: (وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) ، أي: وقيل لي: لا تكونن.
قوله: (فَوْقَ عِبَادِهِ) : حال من الضمير في (الْقَاهِرُ) .
قوله: (وَمَنْ بَلَغَ) : عطف على الضمير المنصوب في (أنْذِرَكُم) أي: أنذركم
وأنذر من بلغه القرآن.
قوله: (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ) : اذكر يَوْمَ.
قوله: (كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ) : المفعولان لـ (تَزعُمُونَ) محذوفان أي: تزعمونهم
شركاءكم.
قوله: (وَاللَّهِ رَبِّنَا) : يقرأ بالنصب فعلى هذا يكون معترضا بين القسم
وجوابه.
قوله: (أَنْ يَفْقَهُوهُ) أي: مخافة أن يفقهوه.
قوله: (وَقْرًا) : معطوف على (أَكِنَّةً) .
قوله: (حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ) :
(حَتَّى) هنا يحتمل أن تكون التي تقع بعدها

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست