اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 250
قوله: (لَشَهَادَتُنَا أَحَقُّ) :
مبتدأ وخبر، وهو جواب: يُقْسِمَانِ.
قوله: (ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا) :
أي: ذلك أدنى
من أن يأتوا، والإشارة إلى ما ذكر من الحكم، أي: ذلك الذي تقدم من بيان الحكم أدنى، أي: من أي يأتوا.
(عَلَى وَجْهِهَا) : حال من الشهادة، أي:. محققة أو صحيحة.
قوله: (يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ) :
(يَوْمَ " ظرف لـ " يَهْدِي".
وقيل: هنا محذوف أي: اسمعوا خبر يوم يجمع الله الرسل، ثم حذف المضاف.
قوله: (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى) :
(إِذْ) : بدل من " يَوْمَ "، ووقعت هنا " إِذْ "، وهي للماضي على حكاية الحال.
قوله: (إِذْ أَيَّدْتُكَ) :
العامل في (إِذْ) : (نِعْمَتِي) .
قوله: (تُكَلِّمُ النَّاسَ) : حالْ من الكاف في " أيَّدْتُكَ ".
قوله: (فِي الْمَهْدِ) : متعلق بـ (تُكَلِّمُ) .
قوله: (وَكَهْلًا) : حال مقدرة.
قوله: (وَإِذْ عَلَّمْتُكَ) ، (وَاِذ تَخْلُقُ) ، (وَإِذْ تُخْرِجُ) : معطوفات على "أيَّدْتُكَ".
قوله: (إِذْ جِئْتَهُمْ) ظرف لـ " كَفَفْتُ ".
قوله: (وَإِذْ أَوْحَيْتُ) : معطوف على: (إِذْ أيَّدْتُكَ) .
قوله: (أَنْ آمِنُوا) : يجوز أن يكون المصدر منصوبا بـ " أوْحَيْتُ "، ويجوز أن يكون بمعنى، " أي "، تفسيرية.
قوله: (إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ) : أي: اذكر إذ.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 250