اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 236
قوله: (الْمَيْتَةُ) : أصلها: الميِّتَةُ.
قوله: (وَالْمَوْقُوذَةُ) : هي التي ضربت بالعصا حتى ماتت يقال: وقذه يقذه وقذًا: إذا ضربه بالعصا. قوله: (إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ) :
(ما) : في موضع نصب على الاستثناء من الموجب قبله، من عند قوله: (وَالْمُنْخَنِقَةُ) إلى قوله: (وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ) .
قوله: (وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ) : معطوف على " الميتة "..
قوله: (ذَلِكُمْ فِسْقٌ) : الإشارة إلى جميع ما حرم.
قوله: (الْيَوْمَ يَئِسَ) :
(اليوم) : ظرف لـ (يَئِسَ) .
و (الْيَوْمَ) : ظرف لـ " أكمَلْتُ ".
قوله: (دِينًا) : مفعول " رَضِيتُ " على معنى: اخترت، أو على المدح.
قوله: (فِي مَخْمَصَةٍ) :
يقال: خمصه الجوع خمصًا ومخمصة فهى مصدر، مثل: المعصية والمعتبة.
قوله: (غَيْرَ مُتَجَانِفٍ) :
(غَيْرَ) : حال، والمتجانف: التمايل، وقرئ ة متجنف.
قوله: (لِإِثْمٍ) متعلق بـ (مُتَجَانِفٍ) .
قوله: (وَمَا عَلَّمْتُمْ) :
معطوف على الطيبات، أي: وصيد ما علمتم.
قوله: (مِنَ الْجَوَارِحِ) : هو جمع جارحة، والهاء فيها للمبالغة، وهي صفة غالبة لا يكاد يذكر معها الموصوف.
قوله: (مُكَلِّبِينَ) وهو حال من الضمير في "عَلَّمْتُمْ".
قوله: (تُعَلِّمُونَهُنَّ) : مستأنف.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 236