responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 227
قوله: (إِلَّا قَلِيلًا) : أي: إيمانا قليلا.
قوله: (وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ) مستأنف؛ لأنه لو عطف عليه لصار منفيا.
قوله: (بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي) : أي: أخطأوا بل الله.
قوله: (بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا) :
(جُلُودًا) : مفعول ثانٍ، وصل إليه بنفسه.
وقيل: بجلود، وحذف الحرف.
قوله: (وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا) :
العامل في (إِذَا) فعل محذوف، تقديره: ويأمركم إذا حكمتم، ولا يجوز أن يعمل فى (إذا) : (أَنْ تَحْكُمُوا) ؛ لأن معمول المصدر لا يتقدم عليه.
قوله: (ضَلَالًا) : يجوز أن يكون اسم مصدر؛ لأن المصدر: إضلالا.
قوله: (تَعَالَوا) : أصله: تعالَيُوا، وقد تقدم.
قوله: (فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ) :
العامل في (إذا) : العامل في (كَيفَ) ، والعامل في (كَيفَ) : "يصنعون" محذوف.
قوله: (فِي أَنْفُسِهِمْ) : متعلق بـ (قُلْ) .
قوله: (إِلَّا لِيُطَاعَ) : ليطاع: مفعول له.
قوله: (إِذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ) : ظرف والعامل فيه خبر (إن) وهو: (جَاءُوكَ) .
قوله: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ) :
(لا) الأولى زائدة.
قوله: (أنِ اقتُلُوا) :
قيل: مصدرية. وقيل: مفسرة، و (كَتَبْنَا) : قريب من "قُلنَا".
قوله: (مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ) :
(قَلِيلٌ) : بدل من الضمير المرفوع، ويجوز أن يكون منصوبًا على أصل الاستثناء.
قوله: (ثُبَاتٍ) : جمع "ثبة" وهي الجماعة، وأصلها: ثُبَوَهَ، وتصغيرها:
" ثُبَيَّة "، فأما ثبة الحوض وهى وسطه، فأصلها: ثُوَبَة من: ثاب يثوب: إذا رجع، وتصغيرها: ثويبة.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست