اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 226
قوله: (وَعَصَوُا الرَّسُولَ) : حال، و "قد" مرادة.
قوله: (لَوْ تُسَوَّى) : هو مفعول (يَوَدُّ) .
قوله: (وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا) : يجوز أن يكون داخلا تحت التمني، ويجوز أن يكون مستأنفًا. قوله: (وَلَا جُنُبًا) : حال تقديره: ولا تُصَلُّوا جنبا.
قوله: (إِلَّا عَابِرِي) حال، أي: لا تقربوها في حال الجنابة، إلا في حال السفر، أو عبور المسجد.
قوله: (حَتَّى تَغْتَسِلُوا) : متعلق بالعامل في "جُنُب".
قوله: (مِنَ الَّذِينَ هَادُوا) :
قيل: هو خبر مبتدأ محذوف، تقديره: من الذين هادوا قوم يحرفون.
قوله: (وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ) : حال، والمفعول الثاني، محذوف، أي: لا أسمعت مكروها. هذا ظاهر قولهم.
قوله: (وَرَاعِنَا) : معطوف على "اسْمَعْ".، وهو أمر أيضًا من: راعى، يراعي، مراعاة، من المراعاة وهي المراقبة.
قوله: (لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا) : مفعول له، والأصل في "لَي": لَوْى، فقلبت الواو ياءَ، وأدغمت.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 226