اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 204
بالجمع؛ لأن كل واحد من مفرداته يشابه باقيها، فأما الواحد فلا يصح فيه هذا المعنى.
قوله: (ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ) : ابتغاء: مفعول به.
قوله: (وَالرَّاسِخُونَ) : معطوف على اسم الله.
قوله: (بَعْدَ إِذْ هَدَيتنا) :
(إذ) : ليست ظرفا؛ لأن " بعد " أضيف إليها.
قوله: (إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ) : أعاد الظاهر، تفخيفا لاسم الله.
قوله: (الْمِيعَادَ) : مفعال من الوعد، قلبت واوه ياء؛ لسكونها وانكسار ما قبلها.
قوله: (وَقُودُ النَّارِ) : الوَقُودُ: الحطب، وبالضم: التوقد.
قوله: (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ) : صفة لمصدر محذوف، أي: كفروا كفْرا كعادة آلِ فِرْعَوْنَ.
وقيل: عُذَبوا عذابًا كدأب آل فرعون.
قوله: (رَأْيَ الْعَيْنِ) : مصدر مؤكد.
قوله: (الْقَنَاطِيرِ) : مفرده: قنطار: فِعْلال، مثل: حِمْلاق، والنون أصل.
وقيل: هي زائدة واشتقاقه من: قطر يقطر: إذا جرى.
قوله: (وَالْخَيْلِ) : واحدهُ: خائل، وهو مشتق من الخيلاء؛ مثل: طائر وطَيْر.
وقيل: هو اسم جمع، لا واحد له من لفظه، ولم يجمع الحرث؛ لأنه مصدر.
قوله: (حُسْنُ الْمَآبِ) : مَآبِ: مفعل، من: آب يئوب، فلما تحركت الواو، وانفتح ما قبلها قلبت ألفا.
قوله: (خَالِدِينَ) : حال مقدرة.
قوله: (وَأَزْوَاجٌ) : معطوف على جنات.
قوله: (وَمَنِ اتَّبَعَنِ) : معطوف على التاء في (أسْلَمْتُ) ، أي: أسلمت، وأسلم مَنِ اتَبعَنِى وُجُوهَهم للهِ.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 204