اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 196
و " رِئَاءَ) : مفعول له، والهمزة الأولى في " رئَاءَ " عين الكلمة؛ لأنه من راءى.
والآخرة بدل من الياء؛ لوقوعها طرفًا بعد ألف زائدة، وهو مضاف إلى المفعول.
قوله: (كمثَلِ صَفْوَانٍ) : جمع صفوانة.
قوله: (فترَكهُ صَلْدَا) : هي المتعدية إلى مفعولين. قوله: (ابْتِغَاءَ مَرضاتِ) :
مفعول له، (وتثبيتًا) : معطوف عليه.
قوله: (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ) : أي: ومثل نفقة الذين.
قوله: (رَبْوَة) : فيه ثلاث لغات، وفيه: رُباوة.
قوله: (وَابِلٌ) : من وبل، ويقال: أوبل، وهي صفة غالبة، لا يحتاج معها إلى ذكر الموصوف.
قوله: (فَآتَتْ أُكُلَهَا) : متعدِ إلى مفعولين، وقد حذف أحدهما، أي: صَاحِبَهَا.
ويجوز أن يكون متعديًا إلى واحد؛ لأن معنى آتت: أخرجت.
قوله: (فَطَلٌّ) أي: فالمخرج طل.
قوله: (ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ) :
أصلها: ذُرّوءَة. فعولة؛ من: ذرأ اللهُ الخلق، يذرؤهم، ذرءًا، ثم أبدلت الهمزة ياء ثم أبدل الواو ياءً، فأدغمت فيه ثُمَّ كسرت الراء لتصح الياء. وفيها أقوال أخر.
قوله: (فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ) :
معطوف على: (أنْ تكونَ لَهُ جَنَّة ".
قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ) :
مفعول " أنفقوا) : شيئًا.
قوله: (وَلَا تَيَمَّمُوا) :
هو مضارع حذف أحد تائيه، وماضيه: تيمم، والأصل:
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 196