اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 182
قوله: (إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ) :
إذ: بدل من " إذ " الأولى.
قوله: (إِلَهَا وَاحِدًا) : بدل من " إله " الأول.
قوله: (صِبْغَةَ اللهِ) :
أى: دين الله، وانتصابه بفعل محذوف، أي: اتبعوا دين الله.
ةول: (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ) :
جاء على الأصل، والقياس: جهة، مثل: عدة.
قوله: (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ) :
اللام متعلقة بمحذوف تقديره: (فعلنا ".
قوله: (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) : استثناء منقطع.
قوله: (كَمَا أَرْسَلْنَا) :
الكاف صفة لمصدر محذوف كأنه قال: ولعلكم تهتدون هداية كما أرسلنا.
قوله: (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ) :
الألف مبدلة من واو؛ لأنه يقال في تثنيته: صفوان، وفى الكلام حذف، أي: إن طواف الصفا أو سعى الصفا.
والشعائر: جمع شعيرة، كـ: صحيفة وصحائف.
قوله: (أَنْ يَطَّوَّفَ) : أدغمت التاء في الطاء.
قوله: (وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا) :
" خيرًا) : مفعول به؛ لأنه لما حذف الحرف وصل الفعل، فأصله. فمن تطوع بخير، ويجوز أن يكون صفة لمصدر محذوف، أي: تطوعا خيرا.
قوله: (إلا الذِينَ تَابُوا) :
استثناء من الضمير في " يلعنهم ".
قوله: (وتصْرِيفِ الرياحِ) :
هذا المصدر مضاف إلى المفعول، ويجوز أن يكون مضافًا إلى الفاعل والمفعول محذوف، وتقديره: وتصريف الرياح السحاب وياء
" الريح " منقلبة عن واو؛ لأنه من راح، يروح، والجمع: أرواح.
قوله: (كَحُبِّ اللَّهِ "
أي: حبًا كحب الله.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 182