responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 476
سُورَةُ الطَّارِقِ
[450] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قَوْلُهُ تَعَالَى: وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ [1- 2- 3] .
[ [851] - نَزَلَتْ فِي (أَبِي طَالِبٍ) ، وَذَلِكَ أَنَّهُ أتَى النبيَّ صلى اللَّه عليه وسلم [فَأَتْحَفَهُ] بِخُبْزٍ وَلَبَنٍ، فَبَيْنَمَا هُوَ جالس [يأكل] إذا انْحَطَّ نجم فامتَلأ ما ثُمَّ نَارًا، فَفَزِعَ أَبُو طَالِبٍ، وَقَالَ:
أَيُّ شَيْءٍ هَذَا؟ فَقَالَ: هَذَا نَجْمٌ رُمِيَ بِهِ، وَهُوَ آيَةٌ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ، فَعَجِبَ أَبُو طَالِبٍ.
فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.]

[851] بدون إسناد.
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 476
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست