responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 469
سُورَةُ الْقِيَامَةِ
[444] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ؟! [3] 75/ 3 [ [843] - نَزَلَتْ فِي (عَدِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ) ، وَذَلِكَ: أَنَّهُ أَتَى النبي صلى اللَّه عليه وسلم، فَقَالَ:
حَدِّثْنِي عَنْ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَتَى يَكُونُ؟ وَكَيْفَ [يَكُونُ] أَمْرُهَا وَحَالُهَا؟ فأخبره النبي صلى اللَّه عليه وسلم بِذَلِكَ، فَقَالَ: لَوْ عَايَنْتُ ذَلِكَ الْيَوْمَ لَمْ أُصَدِّقْكَ يَا مُحَمَّدُ، وَلَمْ أُومِنْ به، أو يَجْمَعُ اللَّهُ هَذِهِ الْعِظَامَ؟! فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.)

[843] بدون إسناد.
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 469
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست