responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 417
أَبِي بَكْرٍ الَمُقَدَّمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا دَلَالُ بِنْتُ أَبِي الْمُدَلِّ، قَالَتْ: حَدَّثَتْنَا الصَّهْبَاءُ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ:
مَرَّ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم بِقَوْمٍ يَضْحَكُونَ فَقَالَ: لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا، فَنَزَلَ عَلَيْهِ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ: وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى فَرَجَعَ إِلَيْهِمْ فَقَالَ: مَا خَطَوْتُ أَرْبَعِينَ خُطْوَةً حَتَّى تَلَقَّانِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَقَالَ: ائْتِ هَؤُلَاءِ وَقُلْ لَهُمْ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ: وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى.

اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 417
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست