responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 387
سورة فصلت
[374] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
قَوْلُهُ تَعَالَى: وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصارُكُمْ ... الْآيَةَ. [22] .
«732» -[[أَخْبَرَنَا الْأُسْتَاذُ أَبُو مَنْصُورٍ الْبَغْدَادِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ نُجَيْدٍ، قال: حدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أُمَيَّةُ بْنُ بِسْطَامٍ، قَالَ:
حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا رَوْحٌ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ] فِي هَذِهِ الْآيَةِ: وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ ... الْآيَةَ. قَالَ:
كَانَ رَجُلَانِ مِنْ [ثَقِيفٍ] وَخَتَنٌ لَهُمَا مِنْ [قُرَيْشٍ] ، أَوْ رَجُلَانِ مِنْ [قُرَيْشٍ] وَخَتَنٌ لَهُمَا مِنْ [ثَقِيفٍ] ، فِي بَيْتٍ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: أَتَرَوْنَ اللَّهَ يَسْمَعُ نَجْوَانَا أَوْ حَدِيثَنَا؟ فَقَالَ

(732) أخرجه البخاري في التفسير (4816، 4817) وفي التوحيد (7521) .
وأخرجه مسلم في كتاب صفات المنافقين (5، 5 مكرر/ 2775) ص 2141، 2142.
وأخرجه الترمذي في التفسير (3248) وقال: هذا حديث حسن صحيح.
وأخرجه النسائي في التفسير (488) وأخرجه ابن جرير (24/ 69) .
وأخرجه أحمد (1/ 444) .
وزاد السيوطي نسبته في الدر (5/ 362) لسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات.
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 387
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست