مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
أسباب النزول - ت زغلول
المؤلف :
الواحدي
الجزء :
1
صفحة :
318
[620]
- أَخْبَرَنَا أَبُو بكر [ابن] الحرث قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الشَّيْخِ الْحَافِظُ، قَالَ:
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سليمان قال: حدثنا هِلَالُ بْنُ بشر، قال: حدثنا يُوسُفُ بْنُ يعقوب، قال: حدثنا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ:
فِينَا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ وَفِي مُبَارَزَتِنَا يَوْمَ بَدْرٍ: هَذَانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ إِلَى قَوْلِهِ: الْحَرِيقِ.
«6201» م- وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ هُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ، قَالُوا لِلْمُؤْمِنِينَ: نَحْنُ أَوْلَى بِاللَّهِ مِنْكُمْ، وأقدم منكم كتاباً، وَنَبِيُّنَا قَبْلَ نَبِيِّكُمْ، وَقَالَ الْمُؤْمِنُونَ: نَحْنُ أَحَقُّ بِاللَّهِ، آمَنَّا بِمُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَآمَنَّا بِنَبِيِّكُمْ، وَبِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ، فَأَنْتُمْ تَعْرِفُونَ نَبِيَّنَا ثُمَّ تَرَكْتُمُوهُ، وَكَفَرْتُمْ بِهِ حَسَدًا. وَكَانَتْ هَذِهِ خُصُومَتَهُمْ [فِي رَبِّهِمْ] ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَةَ. وَهَذَا قَوْلُ قَتَادَةَ.
[313] قَوْلُهُ تَعَالَى: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ... الْآيَةَ. [39] .
«621» - قَالَ الْمُفَسِّرُونَ: كَانَ مُشْرِكُو أَهْلِ مَكَّةَ يُؤْذُونَ أَصْحَابَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، فَلَا يَزَالُونَ يَجِيئُونَ مِنْ بَيْنِ مَضْرُوبٍ وَمَشْجُوجٍ، فَشَكَوْهُمْ إِلَى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم [فَيَقُولُ لَهُمْ: اصْبِرُوا فَإِنِّي لَمْ أُومَرْ بِالْقِتَالِ، حَتَّى هَاجَرَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم] .
فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.
«622» - وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ:
[620]
أخرجه البخاري في المغازي (3965- 3967) وفي التفسير (4744) والنسائي في التفسير (362) وزاد المزي نسبته في تحفة الأشراف (10256) للنسائي في السير في الكبرى.
وزاد السيوطي نسبته في الدر (4/ 348) لابن أبي شيبة وابن جرير والبيهقي.
(6201 م) ذكره المصنف بدون إسناد. وقد أخرجه ابن جرير (17/ 99) بإسناد عن ابن عباس من طريق عطية العوفي [انظر ترجمته في رقم 618] .
(621) بدون إسناد.
(622) أخرجه الترمذي في التفسير (3171) وقال: هذا حديث حسن.
وأخرجه النسائي في التفسير (365) .
اسم الکتاب :
أسباب النزول - ت زغلول
المؤلف :
الواحدي
الجزء :
1
صفحة :
318
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir