مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
أسباب النزول - ت زغلول
المؤلف :
الواحدي
الجزء :
1
صفحة :
303
إِلَيْهِ: «بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ» حَتَّى نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ فَكَتَبَ: «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ» . فَقَالَ مُشْرِكُو الْعَرَبِ: هَذَا الرَّحِيمُ نَعْرِفُهُ، فَمَا الرَّحْمَنُ؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.
«595» - وَقَالَ الضَّحَّاكُ: قَالَ أَهْلُ الْكِتَابِ لرسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم: إِنَّكَ لَتُقِلُّ ذِكْرَ الرَّحْمَنِ، وَقَدْ أَكْثَرَ اللَّهُ فِي التَّوْرَاةِ هَذَا الِاسْمَ! فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.
[299] قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا ... الْآيَةَ. [110] .
«596» - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، قَالَ:
حَدَّثَنَا وَالِدِي، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُطِيعٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، قالا: حدثنا هُثَيم، قال: أخبرنا أَبُو بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا قَالَ:
نَزَلَتْ ورسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم مختف بمكة: فكانوا إِذَا سَمِعُوا الْقُرْآنَ سَبُّوا الْقُرْآنَ، وَمَنْ أَنْزَلَهُ، وَمَنْ جَاءَ بِهِ. فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وجل لنبيه صلى اللَّه عليه وسلم: وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ أَيْ بِقِرَاءَتِكَ، فَيَسْمَعَ الْمُشْرِكُونَ فَيَسُبُّوا الْقُرْآنَ، وَلَا تُخَافِتْ بِهَا عَنْ أصحابك فلا يسمعوا، وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ مُسَدَّدٍ، وَرَوَاهُ مسلم،
(595) بدون إسناد.
(596) أخرجه البخاري في التفسير (4722) وفي التوحيد (7490، 7525، 7547) .
وأخرجه مسلم في الصلاة (145/ 446) ص 329.
والترمذي في التفسير (3146) وقال: حسن صحيح.
والنسائي في التفسير (320) .
والنسائي في المجتبى (2/ 178) .
وأخرجه أحمد في مسنده (1/ 23، 215) والطبراني في الكبير (12/ 55) .
وابن جرير في تفسيره (15/ 123) والبيهقي في السنن (2/ 184) .
وزاد السيوطي نسبته في الدر (4/ 206) لسعيد بن منصور وابن أبي حاتم وابن حبان وابن مردويه.
اسم الکتاب :
أسباب النزول - ت زغلول
المؤلف :
الواحدي
الجزء :
1
صفحة :
303
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir