responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 277
سُورَةُ الرَّعْدِ
[269] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قَوْلُهُ تَعَالَى: وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ ... [13] .
«546» - أَخْبَرَنَا نَصْرُ بْنُ أَبِي نَصْرٍ الْوَاعِظُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ الرَّازِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الوهاب قال: حدثني عَلِيُّ بْنُ أَبِي سَارَةَ الشَّيْبَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ:
أَنَّ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، بَعَثَ رَجُلًا مَرَّةً إِلَى رَجُلٍ مِنْ فَرَاعِنَةِ الْعَرَبِ، فَقَالَ:
اذْهَبْ فَادْعُهُ لِي، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّهُ أَعْتَى مِنْ ذَلِكَ. قَالَ: اذْهَبْ فَادْعُهُ لِي.
قَالَ: فَذَهَبَ إِلَيْهِ، فَقَالَ: يَدْعُوكَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، قَالَ: وَمَا اللَّهُ؟ أَمِنْ ذَهَبٍ هُوَ أَوْ مِنْ فِضَّةٍ أَوْ مِنْ نُحَاسٍ؟ قَالَ: فَرَجَعَ إِلَى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، فَأَخْبَرَهُ وَقَالَ: قَدْ أَخْبَرْتُكَ

(546) صحيح المتن، ضعيف الإسناد، ضعيف الإسناد لضعف علي بن أبي سارة الشيباني، قال الحافظ في التقريب: ضعيف [تقريب 2/ 37] وله ترجمة في المجروحين لابن حبان (2/ 104) .
ولكن للحديث طريق حسن فقد أخرجه أبو يعلى (6/ 87- 88) وابن أبي عاصم في السنة (1/ 304) والبزار (2221 كشف) ثلاثتهم من طريق ديلم بن غزوان وهو ثقة، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (7/ 42) وأخرجه النسائي في التفسير (279) وابن جرير في تفسيره (13/ 84) من طريق علي بن أبي سارة به، وزاد نسبته في الدر (4/ 52) لابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ والطبراني في الأوسط وابن مردويه.
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست